ranzware
يواجه الكثيرون تحديًا في الموازنة بين الحياة الشخصية ومتطلبات العمل، حيث يمكن أن تؤدي الضغوط المهنية إلى تأثيرات سلبية على الصحة والعلاقات الشخصية، إن وضع الحدود يستغرق وقتًا وجهدًا، ويتطلب فهمًا عميقًا لعلاقتك بالعمل والاحتياجات الشخصية، وتختلف الأهداف المحددة لكل فرد، لكن هناك بعض الطرق الشائعة لوضع حدود صحية في العمل وفقًا لموقع “shopify”:
– تخصيص وقت للعمل العميق
إذا كانت الاجتماعات أو الاتصالات المتكررة من زملاء العمل الآخرين تعيق تركيزك فخصص وقتًا للعمل العميق، حاول تخصيص ساعات معينة في جدول عملك للتركيز على المهام التي تتطلب انتباهك الكامل.
– تفويض المهام
إذا شعرت أن عبء العمل لديك كبير للغاية ففكر في تفويض بعض المهام إلى التقارير المباشرة، إذا كنت مساهمًا فرديًا فتحدث إلى مديرك لمعرفة ما إذا كان من الممكن تخفيض أولوية أي عناصر أو إعادة تعيينها، وإذا كنت تعمل لحسابك الخاص فابحث عن فرص لأتمتة المهام أو إحضار متخصصين يمكنهم المساعدة في تولي المهام التي تبدو غير ضرورية أو مرهقة للغاية.
– توضيح تفضيلاتك
لن يكون لدى شخصين نفس الحدود الشخصية تمامًا، على سبيل المثال قد يستمتع بعض الأشخاص بقضاء الوقت مع زملاء العمل خارج المكتب، بينما قد يفضل آخرون الحفاظ على العلاقات المهنية البحتة، أخبر زملاءك ومديرك بتفضيلاتك حتى يفهموا أسلوب العمل المفضل لديك.
– الحصول على إجازات
تعتبر الإجازات وسيلة لقضاء الوقت في التركيز على المتعة، استفد من الإجازات المدفوعة المتراكمة أو خطط الإجازات غير المحدودة لاستعادة طاقتك والمساعدة فى منع الإرهاق.
– تحديد ساعات العمل
وفِّر الوقت لحياتك الشخصية من خلال تحديد ساعات العمل، أو ساعات عدم الرد فيها على رسائل البريد الإلكتروني الخاصة بالعمل، وقد يكون هذا مهمًا بشكل خاص للعاملين عن بُعد لأنه عندما يكون مكتبك هو منزلك فمن السهل الوقوع في عادة التحقق من رسائل البريد الإلكتروني الخاصة بك في جميع الأوقات، سيساعدك تحديد حدود الوقت في تحديد وقتك الشخصي من حياتك العملية.
– أخذ فترات راحة
إن أخذ فترات راحة مثل استراحة القهوة أو استراحة الغداء هى طريقة سريعة للراحة واستعادة طاقتك أثناء يوم العمل.
حمايد الحدود الشخصية
حدود
Source link
اضف تعليقك