سوريا الوليدة.. مخاوفُ من سرقة أحلام السوريين في دولة ذاتِ لون واحد بعد سنوات الحرب العجاف رغم المؤشرات الإيجابية التي تُرسل من المجتمع الدولي إلى دمشق كحديث عن الاعتراف بالسلطات الجديدة ورفع تحرير الشام من قوائم الإرهاب ولكن.. ولكن
الأن دمشق أمام سلطة الأمر الواقع إذ لم تُشكَل هيئةُ حكمٍ انتقالية بعد مشاورات مع أطياف الشعب السوري مثلا وخاصة الأقليات التي تطالب بتطمينات وبدأت وتعالت دعواتٌ للانتقام وسط حالة من الاحتقان الشعبي الذي يتمنى السوريون أن يكون مؤقتا نحو وطن بحجم الطموحات والآمال والتضحيات.
– فعلى ماذا سيُبنى الموقفُ الدولي تجاه سوريا نحو الانفتاح وإلغاء العقوبات وما المطلوب من السلطات اليوم؟
– وما أهمية الموقف الدولي والعربي خاصة وهل من الممكن أن نشهد حراكا سياسيا جامعا في البلاد أم سنعود لزمن الإقصاء كما يتساءل البعض؟
Source link
اضف تعليقك