يفضل الكثير من الأشخاص تناول قطعة البراونيز في الصباح مع كوب شاى أو قهوة أثناء تصفحهم الجريدة أو مواقع التواصل الاجتماعى المختلفة، وقد يفضل البعض الآخر تناولها في المساء عند الجلوس مع الأصدقاء أو أثناء مشاهدة التلفزيون ولكن أكثر عشاق الحلوى السمراء لا يعرفون تاريخها، وبمناسبة اليوم الوطنى لحلوى البراونيز، نستعرض في التقرير تاريخها وأنواعها، وفقاً لما ذكره موقع ” daysoftheyear”.
قطع البراونيز
يوم البراونيز.. متى ظهرت الحلوى السمراء؟
حلوى البراونيز هى مزيج غني وشهي يجمع بين الكعك والبسكويت وتتميز بمذاقها الرائعة ويمكن تقديمها مزينة بالآيس كريم، أو مع حليب أو أي مشروب آخر.
وظهرت أول قطعة براونيز في التاريخ في أواخر القرن التاسع عشر، وكانت مغطاه بطبقة من المشمش والجوز وحتى يومنا هذا تقدم هذه الوصفة فى فندق بالمر هاوس في شيكاغو منذ أكثر من مائة عام.
براونيز
وأطلق اليوم الوطني لكعكة البراوني من قبل ملايين المعجبين بها وعلى مر السنوات أبدع صناع الحلوى في صناعة كعكة البراونى بنكهات مختلفة من نعناع وشوكولاتة وغيرها، وتوجد أنواع مختلفة من البراونى، وهى:
كعكات براونيز بالزبدة والمكسرات
من السهل تحضيرها باستخدام مزيج كعكات براونيز عادية، حيث تُشكل بطبقة من الجبن الكريمي وكعكات زبدة المكسرات، ثم تُغطى بطبقة من الشوكولاتة بزبدة الفول السوداني.
كعكات براونيز بالجبن والتوت
وهى كعكات براونيز مغطاة بطبقة سميكة من كعكات الجبن مع التوت الطازج المخبوز.
كعكات براونيز بالكوسة وأصابع الزبدة
تُغطى بألواح الحلوى المطحونة من أصابع الزبدة، وتتميز بنكهتها اللذيذة والمغذية .
كعكات براونيز محشوة بالبسكويت
تكون من طبقة من عجينة بسكويت رقائق الشوكولاتة، ثم طبقة من البسكويت الجاهز وأخيراً طبقة من خليط عجينة البراوني تُسكب فوقها.
يوم البراونيز
Source link
اضف تعليقك