
لم يكن ظهور المعارض المالي الكبير الإمام محمود ديكو في رسالته المصورة بالفيديو بتاريخ 22 ديسمبر 2025 مجرد حدث إعلامي عابر، بل جاء الخطاب الذي ألقاه بلغة “الفلاني” بمثابة “صافرة إنذار” سياسية في بلد أُغلقت فيه الحياة الحزبية بمرسوم، وتحول فيه الأمن إلى المعيار الوحيد للشرعية.
Source link
قد يهمك ايضا
أفضل الشموع المعطرة لأجواء رومانسية فاخرة في نهاية العام
أفضل الشموع المعطرة لأجواء رومانسية فاخرة في نهاية العام #نصائح وخبرات سارة سمير اليوم مع اقتراب العام من نهايته، يتحول الجو بشكل طبيعي نحو الشعور بالدفء العاطفي، خاصة مع النهار القصير...
0 مشاهدات
محرز: حظينا باستقبال جيد من المغاربة.. ومنتخب الجزائر متجانس
وأوضح محرز، في المؤتمر الصحفي الذي عقد الثلاثاء، أن الحديث عن قرار تنظيم البطولة كل أربع سنوات وما يرافقه من ضغط إضافي لا يشغل تفكيره في الوقت الراهن، معتبرا أن ذلك قد يجعل المنافسة أكثر قوة وجاذبية، على أن يتم تقييمه...
6 مشاهدات
إجراء تحديثات فنية.. تنويه هام من «بيتك في مصر» بشأن الموقع الإلكتروني
أعلنت مبادرة «بيتك في مصر» عن إغلاق الموقع الإلكتروني بشكل مؤقت، اليوم، لإجراء عدد من التحديثات الفنية. موعد اغلاق الموقع وذلك اعتبارًا من الساعة الرابعة مساءً ولمدة تتراوح بين 4 و6 ساعات.وأوضحت المبادرة أنه تقرر مد...
5 مشاهدات




اضف تعليقك